حائزة على ماجيستير في الإدارة البيئيّة (وقد تناول بحثها أرز عين زحلتا – 1995) وعلى دكتوراه في علوم الأحراج (2000).
عادت الى لبنان عام 2005 لتكون عنصرًا فاعلاً في الصراع من أجل التحرير والعدالة والديموقراطيّة الحقيقيّة، بمواجهة متزعّمي الطائفيّة والإقطاع والتطبيع.
درّست في جامعة البلمند كأستاذة محاضرة في العلوم البيئيّة (من 2005 الى 2014) وفي المكتب الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) كأخصّائيّة في سياسات البيئة والطاقة (من 2012 إلى 2013)، وفي معهد المجتمع المدني والمواطنة في الجامعة الأمريكية في بيروت بصفة المديرة المساعدة للمعهد (من 2014 إلى 2017).
رانية ناشطة في ‘حملة مقاطعة داعمي “إسرائيل” في لبنان’. وقد شاركت كمتحدّثة وخطيبة في مئات النشاطات العامّة والطلّات الإعلاميّة في لبنان والعالم.
شاركت، حضورًا أو تنظيمًا، في تظاهرات ضد الاعتداءات “الإسرائيليّة”، ضد العنف المنزلي، ضد النظام الطائفي، وضد الفساد السياسي الذي أدّى الى أزمة النفايات.
شاهدة خبيرة في محكمة الضمير في بروكسل فيما يتعلّق بجرائم الحرب البيئيّة التي ارتكبها الكيان الغاصب في عدوانه على لبنان عام 2006.
انضمّت إلى حركة “مواطنون ومواطنات في دولة” للعمل على تغيير الوضع القائم في لبنان عبر العمل السياسي المباشر، ولبناء العلاقات المباشرة بين الدولة و مواطنيها؛ علاقات تحكمها الحقوق والمسؤوليّات عوضًا عن الخدمات والمحسوبيّات الموزّعة عبر القوى الطائفيّة.
انتُخبت في كانون الأول 2017 كرئيسة لمجلس المندوبين في الحركة.