برامج
المحطة
عن قيصر وتجّار الهيكل
/بواسطة نجيب حمادةلبنان وصندوق النّقد الدولي: لكي لا يُقوَّض الأمن الاجتماعي
/بواسطة نجيب حمادةالضمان الاجتماعي الفرنسي وُلد بالنضال: الأزمة فرصة للتغطية الصحية الشاملة
/بواسطة نجيب حمادةعـن الانـتـخـــــــــــــــابـــــــــــــــات النـقـــــــــابـيــــــة
/بواسطة نجيب حمادةالمحامون الى الواجهة: لا مكان لأنصاف الحلول
/بواسطة نجيب حمادةخدعة بدل النقل لعدم تصحيح الأجور
/بواسطة نجيب حمادة“استفزاز” التناقضات المجتمعيّة
وبالتأكيد ليس سهلا الدفاع عن المجتمع ككلّ، خاصّةً فى زمن الأزمات وتفجير «الاستفزاز السياسى» على أسس تناقضات داخليّة موروثة منذ أزمنة بعيدة غابرة. لم يكن ذلك سهلا يوما ما، لا فى ظلّ الاستعمار المباشر ولا اليوم فى زمن ضعف، أو بالأحرى الإضعاف الممنهج، للنضالات الاقتصاديّة الاجتماعيّة.
/بواسطة نجيب حمادةانتفاضة الصناديق: المواجهة الحتميّة
المواجهة اليوم باتت واجباً على القيّمين على نقابات المهن الحرة، خاصّة وأنّ المنتسبين إلى هذه النقابات قد ائتمنوهم على حقوقهم ومدّخاراتهم الاجتماعية
/بواسطة نجيب حمادة17 تشرين: لإعادة النظر
اليوم، يبقى الرهان هو نفسه. بالرغم من تقلّص الموارد المتاحة، أكانت الموارد المادية أو البشرية، يبقى من واجب كل مواطن ومواطنة مواجهة منظومة العجز والإجرام. كانت لحظة 17 تشرين لحظة مباركة كونها هزّت عرش النظام، إلا أن الاحتجاج وحده لا يكفي. الردّ الحقيقي يكون من خلال القطيعة مع نظام الزعماء، وفرض التفاوض على انتقال سلمي للسلطة من أجل إقامة دولة مدنية عادلة وقادرة، تحصّن المجتمع ضد المخاطر الخارجية، وتحميه من نفسه.
/بواسطة نجيب حمادةالعام الدراسي: التعليم لمن استطاع إليه سبيلًا
/بواسطة نجيب حمادةمن قروض السيارات إلى النقل التشاركي: الترقيع بعد التدمير
المصارف كانت «رأس حربة» في ما وصلنا إليه من تدمير لقطاع النقل المشترك.
/بواسطة نجيب حمادةثلاثة عقود من تبديد المجتمع
إن هذه المواجهة، التي تستهدف ضرب أسس هذا النظام، هي معركة وجودية، يبقى بعدها المجتمع أو يزول. ليس لأحد ترف الوقت، ولا يجوز تمييع هذا الصراع.
/بواسطة نجيب حمادةبين التفاوض السلمىِّ والوعي الاجتماعي
الوعي المجتمعي هو الكفيل فى خلق أرضيّة للتفاوض على انتقالٍ سياسيّ لا يكلّف البلاد مزيدًا من الفشل والدمار. وهو الذي سيُلزِم الأطراف السوريّة على التفاوض، بما فيها السلطة القائمة.
/بواسطة نجيب حمادةلقراءة الواقع عبر المصالح
في الخلاصة، لسنا أمام صراع هويات، بل صراع مصالح، وعلى من يتلطّى خلف الهويات أن يحسم خياره ويوضح عن أيّ مصالح يدافع.
/بواسطة نجيب حمادةبيان: الحلقة المالية إلى الصف الأمامي للانقضاض على المجتمع
/بواسطة نجيب حمادةالقوقعة الفئوية”… والمشروع الجامع”
بداية مثل أي مشروع مستقبلي تكمُن فى فضح الواقع الحالي دون مواربة ولا مجاملة، وتخطي الفئوية المستفحِلة والأوهام العبثية، وكذلك مشاعر الإحباط وغياب أي أمل سوى الهجرة. إن البلاد بكل أجزائها وأرضها وترابها لجميع السوريات والسوريين. وبالتالي تستحق، رغم كل المعاناة السابقة والحالية، صبرًا ومثابرة ممن يحملون مشروعًا يخدم مجتمعها وينهض به ويصون حرياته. بالمحصلة وطن المجتمع، كل المجتمع، لا حكامه.
/بواسطة نجيب حمادةعجز السلطة في أسطورة رياض سلامة
تظهر عيوبُ النظام وتناقضاته كلها في العلاقة بين حاكم البنك المركزي وشركائه/مديريه زعماء الطوائف. سلامة قام بما هو عمله وبما هو ليس من شأنه، قام بعمل بضع وزاراتٍ، وركّب هذه المنظومة المالية على حساب المجتمع وهو يفكّكها اليوم على حساب المجتمع أيضًا.
/بواسطة نجيب حمادةكفى تنكيلاً بالنقل المشترك
وفق التجارب السابقة يمكن الاستنتاج يقيناً بأنّ أحزاب السلطة ستوزّع اللوحات المصدرة وفق الاقتراح، على قاعدة الانتماء الحزبي والمناطقي من دون أيّ اعتبار لحاجات السوق والعرض والطلب. الفائدة التي ستعود على أحزاب السلطة تتمثل في شراء ولاء من سيحصل على هذه اللوحات. كلّ حامل لوحة سيحصل على تغطية صحية من الضمان الاجتماعي بموجب القانون ما يمثّل «خدمةً» قيّمةً في هذه الظروف الصعبة. وبالتالي سيتعزّز الولاء السياسي الزبائنيّ ويصبح حاملو اللّوحات بمثابة أصوات انتخابية لمن «ساعدهم» في الحصول على اللوحة.
/بواسطة نجيب حمادةInforNation
برامج أخرى
عن قيصر وتجّار الهيكل
/بواسطة نجيب حمادةلبنان وصندوق النّقد الدولي: لكي لا يُقوَّض الأمن الاجتماعي
/بواسطة نجيب حمادةالضمان الاجتماعي الفرنسي وُلد بالنضال: الأزمة فرصة للتغطية الصحية الشاملة
/بواسطة نجيب حمادةعـن الانـتـخـــــــــــــــابـــــــــــــــات النـقـــــــــابـيــــــة
/بواسطة نجيب حمادةالمحامون الى الواجهة: لا مكان لأنصاف الحلول
/بواسطة نجيب حمادةخدعة بدل النقل لعدم تصحيح الأجور
/بواسطة نجيب حمادة“استفزاز” التناقضات المجتمعيّة
وبالتأكيد ليس سهلا الدفاع عن المجتمع ككلّ، خاصّةً فى زمن الأزمات وتفجير «الاستفزاز السياسى» على أسس تناقضات داخليّة موروثة منذ أزمنة بعيدة غابرة. لم يكن ذلك سهلا يوما ما، لا فى ظلّ الاستعمار المباشر ولا اليوم فى زمن ضعف، أو بالأحرى الإضعاف الممنهج، للنضالات الاقتصاديّة الاجتماعيّة.
/بواسطة نجيب حمادةانتفاضة الصناديق: المواجهة الحتميّة
المواجهة اليوم باتت واجباً على القيّمين على نقابات المهن الحرة، خاصّة وأنّ المنتسبين إلى هذه النقابات قد ائتمنوهم على حقوقهم ومدّخاراتهم الاجتماعية
/بواسطة نجيب حمادة17 تشرين: لإعادة النظر
اليوم، يبقى الرهان هو نفسه. بالرغم من تقلّص الموارد المتاحة، أكانت الموارد المادية أو البشرية، يبقى من واجب كل مواطن ومواطنة مواجهة منظومة العجز والإجرام. كانت لحظة 17 تشرين لحظة مباركة كونها هزّت عرش النظام، إلا أن الاحتجاج وحده لا يكفي. الردّ الحقيقي يكون من خلال القطيعة مع نظام الزعماء، وفرض التفاوض على انتقال سلمي للسلطة من أجل إقامة دولة مدنية عادلة وقادرة، تحصّن المجتمع ضد المخاطر الخارجية، وتحميه من نفسه.
/بواسطة نجيب حمادةالعام الدراسي: التعليم لمن استطاع إليه سبيلًا
/بواسطة نجيب حمادةمن قروض السيارات إلى النقل التشاركي: الترقيع بعد التدمير
المصارف كانت «رأس حربة» في ما وصلنا إليه من تدمير لقطاع النقل المشترك.
/بواسطة نجيب حمادةثلاثة عقود من تبديد المجتمع
إن هذه المواجهة، التي تستهدف ضرب أسس هذا النظام، هي معركة وجودية، يبقى بعدها المجتمع أو يزول. ليس لأحد ترف الوقت، ولا يجوز تمييع هذا الصراع.
/بواسطة نجيب حمادةبين التفاوض السلمىِّ والوعي الاجتماعي
الوعي المجتمعي هو الكفيل فى خلق أرضيّة للتفاوض على انتقالٍ سياسيّ لا يكلّف البلاد مزيدًا من الفشل والدمار. وهو الذي سيُلزِم الأطراف السوريّة على التفاوض، بما فيها السلطة القائمة.
/بواسطة نجيب حمادةلقراءة الواقع عبر المصالح
في الخلاصة، لسنا أمام صراع هويات، بل صراع مصالح، وعلى من يتلطّى خلف الهويات أن يحسم خياره ويوضح عن أيّ مصالح يدافع.
/بواسطة نجيب حمادةبيان: الحلقة المالية إلى الصف الأمامي للانقضاض على المجتمع
/بواسطة نجيب حمادةالقوقعة الفئوية”… والمشروع الجامع”
بداية مثل أي مشروع مستقبلي تكمُن فى فضح الواقع الحالي دون مواربة ولا مجاملة، وتخطي الفئوية المستفحِلة والأوهام العبثية، وكذلك مشاعر الإحباط وغياب أي أمل سوى الهجرة. إن البلاد بكل أجزائها وأرضها وترابها لجميع السوريات والسوريين. وبالتالي تستحق، رغم كل المعاناة السابقة والحالية، صبرًا ومثابرة ممن يحملون مشروعًا يخدم مجتمعها وينهض به ويصون حرياته. بالمحصلة وطن المجتمع، كل المجتمع، لا حكامه.
/بواسطة نجيب حمادةعجز السلطة في أسطورة رياض سلامة
تظهر عيوبُ النظام وتناقضاته كلها في العلاقة بين حاكم البنك المركزي وشركائه/مديريه زعماء الطوائف. سلامة قام بما هو عمله وبما هو ليس من شأنه، قام بعمل بضع وزاراتٍ، وركّب هذه المنظومة المالية على حساب المجتمع وهو يفكّكها اليوم على حساب المجتمع أيضًا.
/بواسطة نجيب حمادةكفى تنكيلاً بالنقل المشترك
وفق التجارب السابقة يمكن الاستنتاج يقيناً بأنّ أحزاب السلطة ستوزّع اللوحات المصدرة وفق الاقتراح، على قاعدة الانتماء الحزبي والمناطقي من دون أيّ اعتبار لحاجات السوق والعرض والطلب. الفائدة التي ستعود على أحزاب السلطة تتمثل في شراء ولاء من سيحصل على هذه اللوحات. كلّ حامل لوحة سيحصل على تغطية صحية من الضمان الاجتماعي بموجب القانون ما يمثّل «خدمةً» قيّمةً في هذه الظروف الصعبة. وبالتالي سيتعزّز الولاء السياسي الزبائنيّ ويصبح حاملو اللّوحات بمثابة أصوات انتخابية لمن «ساعدهم» في الحصول على اللوحة.
/بواسطة نجيب حمادة