برامج
المحطة
شربل نحاس شاهداً | عودة إلى1997: المصارف بدّدت الودائع عمداً
/بواسطة نجيب حمادةلماذا نقاوم ولماذا علينا تخيل بأن واقعًا آخر ممكن؟
/بواسطة نجيب حمادةشربل نحاس: هكذا افترقت عن الحريري وعون وموريس صحناوي
/بواسطة نجيب حمادةدراسة غير مسبوقة تنذر بـ “تغير جذري في النسيج الديموغرافي اللبناني”
/بواسطة نجيب حمادةاقتصاد ودولة للبنان في قرنه الثاني
/بواسطة نجيب حمادةلبنان بين شفاء مجتمعه والمشروع الصهيوني: إما هذا أو ذاك!
/بواسطة mمطالبتنا بحقوقنا تفكّك مجتمعنا!
/بواسطة نجيب حمادةبين فشل الاعتراض وخطر التفكّك: الحاجة ملحّة لعمل ثوري
/بواسطة نجيب حمادةبائعو الأوهام: سرقة الوقت والقدرة على تقسيمه
منذ نهاية الحرب على الأقل، وبائعو الأوهام يسيطرون على الحياة السياسية ويتمسكون بالقدرة على تقسيم الوقت، ليس فقط بين ما يسمى "ساعات عمل"، و"ساعات راحة"، و"ساعات نوم"، بل يسرقون قدرتنا على التركيز والتخيّل أيضًا
/بواسطة mبيان المودعين
/بواسطة Rajaa Kobroslyالاستقلال هو الحياة دون منّة
/بواسطة Rajaa Kobroslyالإنتاج مقابل الرّيْع في لبنان… قطاع الآلات والمعدّات نموذجاً
"لو سألت الناس عما يريدون لقالوا خيولًا أسرع" (هنري فورد، اقتصادي وصناع…
/بواسطة Rajaa Kobroslyاللا-دولة والارتهان للخارج شيء واحد, الرئاسـة والترسيم مسرحية واحدة, الهزيمة تستدعي مقاومة
/بواسطة Hadi Hosniهكذا قرأ شربل نحاس «التفليسة» في كانون الثاني 2019
/بواسطة نجيب حمادةالتعليم في رؤية مواطنون ومواطنات في دولة
/بواسطة نجيب حمادةمعركة توزيع الخسائر: تضليل ومصالح على أنقاض العدالة
لنبدأ بالحقائق البديهية، لأن النقاش في البلد غالباً ما يقفز فوق الحقائق لتضيع العدالة بين تضليل وكليشيهات يكرّسها إعلام رديء ومأجور. ويا للصدف، يصب ذلك دوماً في خدمة أصحاب المليارات والنفوذ. البديهيات إذاً: نحن نتحدّث عن توزيع خسائر، وليس عن تعويضات عن خسائر، وليس عن إعادة أموال مسَّها بلل أو حريق. نحن حرفياً نوزّع خسائر، أي عملية تحديد كم سيخسر فرد ما مقابل كم سيخسر فرد آخر، أو نسبة الخسائر التي ستتحملها فئة من الناس مقابل فئة أخرى. كل كلام عن توزيع الخسائر يجب أن ينطلق من هذه الحقيقة: إن الخسائر محققة وقائمة ومنجزة والصراع الآن هو من سيتحمّل خسارة أكثر ممّن وما نسبتها.
/بواسطة mبيان حول نتائج الانتخابات النيابية-2022
/بواسطة نجيب حمادةكيف قضت السلطة السياسية على مستقبلنا لحظة أن وُلدنا
/بواسطة نجيب حمادةInforNation
برامج أخرى
شربل نحاس شاهداً | عودة إلى1997: المصارف بدّدت الودائع عمداً
/بواسطة نجيب حمادةلماذا نقاوم ولماذا علينا تخيل بأن واقعًا آخر ممكن؟
/بواسطة نجيب حمادةشربل نحاس: هكذا افترقت عن الحريري وعون وموريس صحناوي
/بواسطة نجيب حمادةدراسة غير مسبوقة تنذر بـ “تغير جذري في النسيج الديموغرافي اللبناني”
/بواسطة نجيب حمادةاقتصاد ودولة للبنان في قرنه الثاني
/بواسطة نجيب حمادةلبنان بين شفاء مجتمعه والمشروع الصهيوني: إما هذا أو ذاك!
/بواسطة mمطالبتنا بحقوقنا تفكّك مجتمعنا!
/بواسطة نجيب حمادةبين فشل الاعتراض وخطر التفكّك: الحاجة ملحّة لعمل ثوري
/بواسطة نجيب حمادةبائعو الأوهام: سرقة الوقت والقدرة على تقسيمه
منذ نهاية الحرب على الأقل، وبائعو الأوهام يسيطرون على الحياة السياسية ويتمسكون بالقدرة على تقسيم الوقت، ليس فقط بين ما يسمى "ساعات عمل"، و"ساعات راحة"، و"ساعات نوم"، بل يسرقون قدرتنا على التركيز والتخيّل أيضًا
/بواسطة mبيان المودعين
/بواسطة Rajaa Kobroslyالاستقلال هو الحياة دون منّة
/بواسطة Rajaa Kobroslyالإنتاج مقابل الرّيْع في لبنان… قطاع الآلات والمعدّات نموذجاً
"لو سألت الناس عما يريدون لقالوا خيولًا أسرع" (هنري فورد، اقتصادي وصناع…
/بواسطة Rajaa Kobroslyاللا-دولة والارتهان للخارج شيء واحد, الرئاسـة والترسيم مسرحية واحدة, الهزيمة تستدعي مقاومة
/بواسطة Hadi Hosniهكذا قرأ شربل نحاس «التفليسة» في كانون الثاني 2019
/بواسطة نجيب حمادةالتعليم في رؤية مواطنون ومواطنات في دولة
/بواسطة نجيب حمادةمعركة توزيع الخسائر: تضليل ومصالح على أنقاض العدالة
لنبدأ بالحقائق البديهية، لأن النقاش في البلد غالباً ما يقفز فوق الحقائق لتضيع العدالة بين تضليل وكليشيهات يكرّسها إعلام رديء ومأجور. ويا للصدف، يصب ذلك دوماً في خدمة أصحاب المليارات والنفوذ. البديهيات إذاً: نحن نتحدّث عن توزيع خسائر، وليس عن تعويضات عن خسائر، وليس عن إعادة أموال مسَّها بلل أو حريق. نحن حرفياً نوزّع خسائر، أي عملية تحديد كم سيخسر فرد ما مقابل كم سيخسر فرد آخر، أو نسبة الخسائر التي ستتحملها فئة من الناس مقابل فئة أخرى. كل كلام عن توزيع الخسائر يجب أن ينطلق من هذه الحقيقة: إن الخسائر محققة وقائمة ومنجزة والصراع الآن هو من سيتحمّل خسارة أكثر ممّن وما نسبتها.
/بواسطة m